السيرة الذاتية لتامر مرسي. نجد ان تامر مرسي منتج الاعمال الفنية يشغل عمليات البحث في الفترة الأخيرة، حيث ان تولى العديد من المناصب المختلفة ولعب دورًا هام في تقديم أعمال مميزة، فهو يشغل منصب رئيس مجلس إدارة، كما انه من. ثم توجه إلى منطقة الهايكستيب، لحضور حفل القوات المسلحة، بحضور المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في ذلك الوقت، ونائبه الفريق سامي عنانوعدد من قيادات الجيش ورجال الدولة.

جولولي | السيرة الذاتية لـ: محمد حسين طنطاوي
جولولي | السيرة الذاتية لـ: محمد حسين طنطاوي from www.gololy.com

واتخذ موقفا عمليا لإظهار التضامن المصري مع الفلسطينيين في قطاع غزة حينما أرسل رئيس الوزراء السابق هشام قنديل على رأس وفد مصري رسمي وشعبي لتقدي. وحسب تقارير إعلامية فقد رفض مرسي الرد على أسئلة المحققين، متمسكا بكونه الرئيس الشرعي المنتخب للبلاد، وإنه لا يمكن محاكمته إلا بمقتضى أحكام الدستور.وفي يوم الثلاثاء 17 فبراير 2015 أحالت النيابة العامه الدكتور محمد مرسي إلى محكمة عسكرية لأول مره منذ بدء محاكمته في 4 نوفمبر 2013 وبعد ساعات قليلة من الإعلان عن إحالة محمد مرسي إلى القضاء العسكري، تم الإعلان عن استبعاده من المحاكمة أمام القضاء العسكري. وقال مرسي حين وقع العدوان الإسرائيلي على غزة (2012) في كلمة له:

وجه الرئيس السابق مرسي عدة رسائل للشعب المصري من معتقله، وكأنه لايزال على كرسي الحكم، وكانت آخر رسالة نشرت على صفحته الرسمية في فيسبوك في 25 أكتوبر 2014وكان نصها وتفاوت ردود المتابعين على الرسالة، حيث جلبت سخرية المعارضين له وأستدرت عطف المؤيدين.

في 30 يونيو 2012 تولى محمد مرسي منصب رئيس جمهورية مصر العربية بصفة رسمية، حين قام بأداء اليمين الجمهوري أمام المحكمة الدستورية العليا بالقاهرة في حضور الرؤساء والقضاة. نجد ان تامر مرسي منتج الاعمال الفنية يشغل عمليات البحث في الفترة الأخيرة، حيث ان تولى العديد من المناصب المختلفة ولعب دورًا هام في تقديم أعمال مميزة، فهو يشغل منصب رئيس مجلس إدارة، كما انه من. وخلال محادثات مع قادة حماس في القاهرة بعد أسابيع فقط من أدائه اليمين الدستورية وعد مرسي بـ اتخاذ التدابير التي من شأنها أن تخفف من العبء على حياة الفلسطينيين في قطاع غزة. يوم السبت 18 يونيو 2016أصدرت المحكمة حكما بالسجن لمدة 15 سنة في قضية تهمة التخابر مع قطر إلى جانب السجن المؤبد.

Posted in CV

Leave a Reply